Products

هذا هو كتاب الطهارة الذي جاء ضمن مجلدين: المجلد الثالث، والمجلد الرابع، وجاء تعداد أحاديثه المرقمة بالرقم العالمي ابتداء من الحديث رقم 1436 إلى الحديث رقم 1814 وكان المنهج المتبع في تبويب الأحاديث فيهما، هو المنهج المتبع في تبويب المدونة بصورة عامة: 1- جمع الأحاديث المرفوعة بترتيب الموضوعات والأبواب، وليس على ترتيب حروف الهجاء، 2- وبما أن الحديث الواحد قد يكون متعلقاً بأكثر من موضوع واحد، فقد تم ذكره تحت باب يتعلق بموضوعه الأساس، الذي يبدو من السياق كونه مقصوداً مباشراً، أو لأن ذلك الحديث مستدَلّ مهمٌّ لذلك الموضوع، أو لأن من أراد البحث عن ذلك الحديث كان ذلك الباب مظنّة متبادرة له، 3- ذكر عقب معظم الأبواب عنوان: "راجع أيضاً الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع المذكورة في المواضيع الأخرى"، ذلك لأنه تم الأخذ، وتحت كل باب، بالأحاديث التي لها صلة مباشرة بذلك الباب، أو لكون الأحاديث الأخرى تتعلق بذلك الباب من بعض الجهات، ولكنه تم إدراجها في أبواب أخرى من حيث موضوعها الأساس، 3- إفراد كتاب مستقل بعنوان "كتاب الجامع" وذلك للأحاديث الجامعة التي تشتمل على موضوعات كثيرة لا يظهر ترجيح أحدها على الآخر بطريق من الطرق المذكورةنذكر على سبيل المثال المنهجية التي تم إتباعها في هذه المدونة، من خلال إيراد نموذج من هذا المجلد (الثالث) (كتاب الطهارة (1))؛ وجاء الحديث الأول في هذا الكتاب تحت عنوان: - باب ما جاء في فضل الطهارة والنظافة وأن الصلاة لا تقبل بغير طهور [الرقم العالمي للحديث [101]] صلاة من أحدث حتى يتوضأ... (1016- لا تقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ 1017 لا تقبل صلاة بغير طهور... 1018 لا صلاة لمن لا وضوء له 1019 - الطهور شطر الإيمان... 1020 إن الخصلة الصالحة تكون للرجل... 1021- أول ما يحاسب به العبد طهوره) ثم لتتبع تلك الأحاديث فضل الطهارة والنظافة، الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، 2- باب آداب الخلاء والإستنجاء وما جاء حول ذلك من أحاديث ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع ثم ما جاء من أحاديث في المواضيع التي نهي عن التخلي فيها، ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، 3- باب المياه: ما جاء في ماء البحر وما جاء في الماء التي تقع فيه النجاسةوما جاء في الوضوء والغسل بفضل المرأة من أناء واحد... وهكذا مع إيراد الأحاديث المرتبطة بما مرّ من مواضيع في باب المياه، 4- باب فرائض الوضوء وسننه وآدابه (صفة وضوء النبي وما جاء حول ذلك من أحاديث، ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع ثم جاء في التسمية على الوضوء من أحاديث ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع وهكذا5- باب السواك وفضله والحثّ عليه في الأوقات من أحاديث التي ورد فيها استعمال السواك ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، ثم ما جاء في كيفية استباك النبي صلى الله عليه وسلم، ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، ثم ما جاء فيما يستباك به، ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، 6- باب المسح على الخفين وما جاء في هذا من أحاديث ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، وما جاء في كيفية المسح على الخفين واشتراط الطهارة للمسح عليهما من أحاديث ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، ثم ما جاء في مدة المسح على الخفين للمقيم والمسافر من أحاديث ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، وما جاء في مدة المسح على الخفين للمقيم والمسافر من أحاديث ثم ما جاء في المسح على المرفقين، والأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، 7- باب المسح على الجوربين وما جاء في ذلك من أحاديث ثم الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوعوهكذا إيراد أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء حول مواضيع هذه الأبواب ومسائلها، مع إلحاق كل حديث برقمهالعالمي وإلحاق الشواهد على الأحاديث بأرقامها الفرعية

هذا هو المجلد الرابع الذي يشتمل على كتاب الطهارة في قسمه الثاني، وجاء ترقيم الأحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم من الرقم ١٤٣٦ إلى الرقم ١٨١٤ حديثاً والمرقمة بالرقم العالمي.وتجدر الإشارة إلى المنهج المتبع في تبويب الأحاديث فيه، وهو المنهج المتبع في تبويب المدوّنة بصورة عامة وهو: ١- جمع الأحاديث المرفوعة بترتيب الموضوعات والأبواب، وليس على ترتيب حروف الهجاء، ٢- وبما أن الحديث الواحد قد يكون متعلقاً بأكثر من موضوع واحد، فقد تم ذكره تحت باب يتعلق بموضوعه الأساس، والذي يبدو من السياق كونه مقصوداً مباشراً، أو لأن ذلك الحديث مستدلٌّ مهمٌّ لذلك الموضوع أو لأن من أراد البحث عن ذلك الحديث كان ذلك الباب وظنّة متبادرة له، ٣- ذكر عقب معظم الأبواب عنوان "راجع أيضاً الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع، المذكورة في المواضيع الأخرى"، وذلك لأنه تم الأخذ، وتحت كل باب، بالأحاديث التي لها صلة مباشرة بذلك الباب، أو لكون الأحاديث الأخرى تتعلق بذلك الباب من بعض الجهات؛ ولكنه تم إدراجها في أبواب أخرى من حيث موضوعها الأساسي، ٣- إفراد كتاب مستقل بعنوان "كتاب الجامع" وذلك للأحاديث الجامعة التي تشتمل على موضوعات كثيرة لا يظهر ترجيح أحدها على الآخر بطريق من الطرق المذكورةنذكر على سبيل المثال المنهجية التي اتباعها في هذه المدوّنة من خلال إيراد نموذج من هذا المجلد (الرابع) (كتاب الطهارة ٢تحت عنوان: باب ما ينقض الوضوء وما لا ينقض، ما جاء في الوضوء من الريح وغيره مما خرج من السبيلين [الرقم العالمي للحديث ١٤٣]، والحديث عن علي بن طلق اليمامي رضي الله عنه وبيانه في المصادر الأخرى ثم شاهده من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه... ثم شواهده الأخرى، ثم تلا ذلك حديث عن عائشة رضي الله عنها وبيان وهذا الحديث في المصادر الأخرىوهكذا تم بيان الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع المذكورة في المواضيع الأخرى وهكذا، وهذا المنهج هو المتبع في جميع الأحاديث الواردة في أبواب هذا المجلد في الطهارة (٢)وجاءت الأبواب على النحو التالي: باب ما ينقض الوضوء وما لا ينتقض (ما جاء في الوضوء من الريح وغيره ما خرج من السبيلين، ما جاء في الوضوء من المذي، ما جاء في الوضوء مما خرج من البطون من القيء والرعاف والدم ونحوه، ما جاء في الوضوء من النوم وتركه، ما جاء في الوضوء مما مست النساء...يضاف إلى تلك الأحاديث، الأحاديث المرتبطة بهذا الموضوع.٢- باب ما جاء أن الوضوء لا يجب بعد الحدث فوراً، ٣- باب ما جاء في فضل المداومة على الوضوء والطهارة: ٤- باب ما جاء في الوضوء لكل صلاة من غير حدث والصلاة بوضوء واحد، ٥- باب الغسل والجنابة، ٦- باب التيمم، ٧- باب الحيض والنفاس، ٨- ما جاء في المستحاضة وأحكامها، ٩- باب ما جاء في ذكر الله تعالى وقراءة القرآن الكريم ومسّه للجنب والحائض والمحدث، ١٠- باب ما جاء في ذكر الله عزّ وجلّ وقراءة القرآن الكريم ومسه للجنب والحائض والجنب، ١١- باب ما جاء في دخول الجنب والحائض المسجد، ١٢- باب الأنجاس وتطهيرهاهذا بالإضافة إلى مجموعة مواضيع هذه الأبواب ومسائلها تم الحاق مجموعة الأحاديث المرتبطة بكل موضوع من تلك المواضيع المذكورة في المواضيع الأخرى مع تعيين الرقم العالمي لكل حديث، أو الرقم الفرعي لأحاديث الشواهد

الصحابة أعلم الأمة وأفقهها وأدينها، وقد أحسن الإمام المطَّلبي أبو عبد الله الشَّافعي رحمه الله تعالى في قوله: "هم فوقنا في كلِّ علمٍ، وإجتهادٍ، وورعٍ، وعقلٍ، وأمرٍ استُدرك به علمٌ واستُنبط به، وآراؤهم لنا أحمدُ وأولى بنا من آرائنا عندنا لأنفسنا، والله أعلم، ومَن أدركنا ممن أرضى أو حُكي لنا عنه ببلدنا: صاروا - فيما لم يعلموا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيه سُنَّة - إلى قولهم إن اجتمعوا، أو قول بعضهم إن تفرَّقواوهذا الموضوع - رغم أهميَّته وعِظَم الأثر المترتِّب عليه من الناحية العمليَّة التطبيقيَّة - إلا أنه لم يُتناوَل بالدَّرس والتحليل بالقدر الذي يرفع عنه اللَّبس والغموض والإشكال، ممَّا يستدعي دراسةً علميةً تأصيليةً تُجلي ذلك كلَّهأهمية هذا البحث، وأسباب اختياره: 1-ضرورة التمييز بين الأقوال المرفوعة للنبي صلى الله عليه وسلم والأقوال الموقوفة، فالأولى حجةٌ مطلقاً، ويلزم العمل بها بلا نزاع بين أهل العلم، خلافاً للثانية ففي حجيتها تفصيل وخلاف، 2-أقوال الصحابة التي قيل بأن لها حكم الرفع لها مكانةٌ رفيعةٌ، مع كثرتها وتنوعها في شتى المجالات: في تفسير القرآن الكريم وأسباب النزول، والتحليل والتحريم، والغيبيات... إلخ، لذا كان من الأهمية وجود دراسة علمية موثقة تُحَرِّر هذا الأمر مع بيان ضوابطه من خلال النظر في الشواهد والأمثلة التطبيقيَّة، 3-ما يكتنف هذا الموضوع من إشكالات، لعدم وضوح معالمه، وحاجته للتحرير العلمي، مع توسع الإستدلال به على كثير من المسائل لدى المعاصرين، 4-من موانع الحكم بالرفع لقول الصحابي عند كثير من العلماء المتأخّرين: كونه ممن يأخذ عن أهل الكتاب، وهذا يستدعي تحريراً لرواية الصحابة عن أهل الكتاب، وبيان حقيقة موقفهم من تراث أهل الكتاب "الإسرائيليات"، 5-لم أجد مؤلِّفاً يجمع شتات هذا الموضوع، ويلمّ بكافة فروعه ومسائله، مع التحرير والتمثيل

يدخل كتاب المسائل العقدية المتعلقة بآدم عليه السلام في بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج كتاب المسائل العقدية المتعلقة بآدم عليه السلام ضمن مؤلفات فروع علوم العقيدة...

يدخل كتاب المسائل العقدية في كتاب الروض المربع جمعاً ودراسة في بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بالدراسات العقائدية؛ حيث يقع كتاب المسائل العقدية في كتاب الروض المربع جمعاً ودراسة في...

لقد اتبع المصنف في هذا الكتاب جمع ما ورد من آيات في سور متعددة بشأن القصة الواحدة، ثم يقدم خلاصة عن هذه القصة من خلال تفسير الآيات، ثم يبيّن ما...

 فإن بيت الله الحرام أعز مكان على وجه الأرض عند الله وعند عباده المؤمنين يتعلق به ركن من أركان الإسلام، وهو الحج كما أن المسلمين يتوجهون في صلواتهم إلى هذا...